جديد المقالات

الحُجرات: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا ..}

قوله تعالى: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ} والواضحُ منها أنَّها بصدد النهي عن الغيبة والتشنيع على فاعلِها، فبعد أنْ نهت الآيةُ الشريفةُ عن...

موقف المأموم الواحد إلى يمين الإمام

المشهور بين الفقهاء رضوان الله عليهم هو استحباب وقوف المأموم الرجل إذا كان وحده إلى يمين الإمام ويصحُّ منه الوقوف خلفه ونُسب إلى الشيخ الطوسي في الخلاف دعوى الإجماع على...

كراهة ائتمام المسافر بالحاضر والعكس

المشهور بين الفقهاء رضوان الله عليهم هو كراهة ائتمام المسافر بالحاضر وكذلك العكس، ونسب صاحب الجواهر للشيخ في الخلاف وظاهر الغنية أو صريحها الإجماع على الكراهة (1) وفي مقابل ما...

معنى قوله تعالى: ﴿وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ﴾

المراد من الوهن هو الضعف المقابل للقوَّة، وقوله تعالى: ﴿وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ﴾ حالٌ من الأم أي حملته الأمُّ حال كونها ذات وهنٍ وضعف أو تكون كلمة "وهنا" مفعول مطلق لفعل...

معنى: (اللَّه اللَّه فِي الأَيْتَامِ فَلَا تُغِبُّوا أَفْوَاهَهُمْ)

وأما قوله (ع): "فَلَا تُغِبُّوا أَفْوَاهَهُمْ" فمعناه لا تُهملوا الاستدامة على إطعامهم، بأنْ تُطعموهم حيناً وتُهملوا إطعامَهم حينا آخر، يُقال أغبَّته الحمَّى إذا أصابته يوماً وعوفي منها يوماً، ويقال: شَرِبَت...

الاستثناء في قوله: ﴿إِلَّا مَنْ ظَلَمَ﴾ ألا ينفي العصمة عن الأنبياء

وخلاصة القول: إنَّ الآية لا تصلحُ دليلاً على نفي عصمة الأنبياء (ع) وذلك لعدم ظهورها في أنَّ قوله: ﴿إِلَّا مَنْ ظَلَمَ﴾ استثناءٌ متَّصل من المرسَلين، فهي تحتمل أكثر من معنى،...

محاضرات عشوائية

جديد المحاضرات

جديد مسائل وردود

صوتيات عشوائية

الإصدارات

مختارات من شبهات الملحدين حول القرآن

إجاباتٌ عن عددٍ من الشبهات التي يتداولها المُلحدون حول القرآن الكريم

تواتر النص على الأئمة عليهم السلام

كُتب الكتاب جوابًا عن سؤال وَرَد على طلبٍ بعرضِ ما به يتمُّ التثبُّتُ من تواتر النّصِّ على إمامة الاثني عشر من عترةِ الرسول صلى الله عليه وآله

زاد المجودين

منهجٌ وافٍ لكل مؤمن يسعى لتجويد تلاوة القرآن الكريم أهم الدروس في علم التجويد، رُوعي فيها ما يجب على المجوِّد أن يتعلمه باعتباره تاليًا للقرآن

مفاتيح التلاوة

إنَّ فكرة إعداد كتاب (مفاتيح التلاوة) جاءت من أجل أنْ تحقّقَ منهاجًا مفصّلاً جاهزًا لتدريس علم التجويد؛ لذا قسَّمْنَا الكتاب إلى خمسة أقسام، راعينا فيها التسلسل المنطقي والعمليّ على حدّ...