قبول التَّوبة
المسألة:
لو ارتكب أحد فاحشة عظيمةَ الحُرمة كمن زنا بأُخته أو أحد محارمه والعياذ بالله، ثُمَّ تاب بعد ذلك هل يغفر الله له أم لا؟
الجواب:
إذا كان قد صدق في توبته واستشعر الندم العميق وعقد العزم الأكيد على عدم الرجوع إلى المعصية واستغفر الله وأناب إليه فإنه تعالى يغفر الذنوب جميعًا.
والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور